منح طفلك الفرصة لتعلم اللغات المختلفة في عمر مبكر يعطيه فرصة لإتقان اللغة أكثر، وفي حالة أنكِ لستِ متمكنة من اللغة التي يتعلمها طفلك، فلا يعني هذا عدم اهتمامك بمذاكرتها له وإتمام واجباته فيها، ويمكنك الاستعانة بالنصائح في المقال التالي لتحسين لغتكِ الأجنبية لتتمكني من المذاكرة مع طفلك.

الآن، للإجابة عن سؤال الوقت، فإنه بالقطع قد تختلف الإجابة من حالة إلى أُخرى.

سنقدم لكي بعض المعلومات عن تهيئة الأطفال في تعليم اللغات وسنبدأ بالإجابة على سؤال

لا شك أن كل أسرة علي رأسها الأم والأب يرغبون في تعليم أبنائهم العديد من المهارات مثل اللغات على اختلاف أنواعها والرياضيات والحاسب الآلي ….

عدم تقديم المواد العربية الجذابة: لابد وأن نعترف بأن أغلب المواد المُعتاد استخدامها في تدريس العربية هي مواد بدائية لا تتلاءم ذوقًا أو مضمونًا مع أطفال اليوم إلا أن المحتوى العربي قد تطور كثيرًا خلال الفترة الماضية ولذا عليك الحرص على استخدام المواد المناسبة من أغاني وقصص والعاب تجذب اهتمام أطفالك. كما أنه عليك الحرص على ربط هذه المواد مع احتياجاتهم ربما بالتنسيق مع معلمهم بما يتناسب مع اهتماماتهم وتطورهم اللغوي، فهناك الطفل الذي يفضل الأغاني والآخر الذي يستمتع بالقصص وآخر الذي يحب الألعاب وفي مجال آخر هناك من يهوى الطبيعة أو الرياضة أو غير ذلك.

اقرئي أيضًا: أسباب صعوبات الحفظ عند الأطفال وطريقة علاجها

من تسجيلات الفيديو للدروس. شاهد التسجيلات (انقر فوق في ملاحظات المعلم) وقارن تقدم طفلك قبل وبعد بدء الدروس.

بعد الإجابة على تلك الاسئلة سوف يرسم لك بالتباعية خارطة الطريق التي سوف تساعدك على أخذ الخطوات الأولى لتدريس اللغات لطفلك.

تسلط الأبحاث الضوء على العلاقة المثيرة بين تعدد اللغات وصحة الدماغ، خاصة في منع الاضطرابات اللغوية مثل مرض الزهايمر. تظهر الدراسات أن أدمغة الأفراد متعددي اللغات تظهر كثافة أعلى في المادة البيضاء، التي تحتوي على معظم الخلايا العصبية وروابطها، بالإضافة إلى ارتفاع نشاط عدة مناطق بالمخ مقارنة بزملائهم الذين يتحدثون لغة واحدة. 

الباش كاتبة - عرض أفصل المصادر التعليمية - عرض أفضل المصادر التعليمية كتب

تتفق العائلات أيضًا على توفير تعليم الإنجليزية لأطفالهم. إذا، هل لديكم أية معرفة أو تجارب حول هذه العملية؟

فيُمكن توصيل الكثير من المعلومات العِلمية من خلال الرسوم المُتحركة، والتي يَصعب عادةً شرحها وتوصيلها بصورة نظرية للأطفال.

لدينا أيضًا برنامج الإحالة . أخبر أصدقاءك عنا واحصل على مكافأة لكل صديق يقوم بالتسجيل باستخدام الكود الخاص بك!

تؤكد الدراسات التي أجرتها جامعة هارفارد أن الإبداع ومهارات التفكير النقدي ومرونة العقل تتعزز بشكل ملحوظ إذا تعلم الأطفال لُغة ثانية في عُمر أصغر، ويعتقد أن سنوات ما قبل المدرسة، ولا سيما تعرّف على المزيد في السنوات الثلاث الأولى من الحياة، هي فترة حيوية في حياة الطفل؛ حيث يتم فيها وضع أُسس التعلم والتفكير لدى الطفل.